كتاب الآثار المروية في صفة المعيةمكتبة تحميل الكتب مجانا

كتاب الآثار المروية في صفة المعية

المقدمة إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وأمينه على وحيه، وحجته على عباده، وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. وبعد: فإن الإيمان بأسماء الله وصفاته شطر باب الإيمان بالله عز وجل، ذلك أن الإيمان بالله إنما يتحقق بأمرين هما: أولا: توحيد الله في أسمائه وصفاته وأفعاله وهذا ما يسمى بالتوحيد العلمي الخبري. ثانيا: توحيد الله في عبادته وحده لا شريك له، وهذا ما يسمى بالتوحيد الإرادي الطلبي. وكلا التوحيدين لابد لتحقيقهما من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم؛ حتى تسلم للمسلم عقيدته التي هي مصدر فلاحه وسبب سعادته في الدنيا والآخرة. هذا وإن العلم بأسماء الله وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأشرفها وأعظمها، بل هو أصلها كلها فعلى أساس العلم الصحيح بالله وبأسمائه وصفاته يقوم الإيمان الصحيح وتنبني مطالب الرسالة جميعها، فهذا التوحيد أساس الهداية والإيمان وأصل الدين الذي يقوم عليه، ولذلك فإنه لا يتصور إيمان صحيح ممن لا يعرف ربه، فهذه المعرفة لازمة لانعقاد أصل الإيمان، وهي مهمة جدا للمؤمن لشدة حاجته إليها لسلامة قلبه وصلاح معتقده واستقامة عمله؛ وهي التي توجب للعبد التمييز بين الإيمان والكفر، والتوحيد والشرك، والإقرار والتعطيل، وتنزيه الرب عما لا يليق به، ووصفه بما هو أهله من الجلال والإكرام؛ وذلك يتم كما هو معلوم بتدبر كلام الله تعالى وما تعرف به سبحانه إلى عباده على ألسنة رسله من أسمائه وصفاته وأفعاله، وما نزه نفسه عنه مما لا ينبغي له ولا يليق به سبحانه. ولما كانت صفة المعية إحدى الصفات الثابتة لله تعالى كما دلت على ذلك الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية؛ فقد أحببت أن أجمع النصوص المروية في ذلك لتقرير هذه الصفة ولتوضيح المسائل المتعلقة بها من جهة، والرد على شبهات المخالفين التي أثيرت حولها من جهة أخرى. ومما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما أسمعه من بعض الشبه التي تثار بين الحين والآخر حول آيات المعية من قبل أتباع أهل الكلام الذين لا يعتمدون في هذا الباب أصلا على النصوص الشرعية، ولكنهم حاولوا التمسك بآيات المعية في إنكارهم وردهم لصفة العلو زعما منهم أن آيات المعية تدل على أن الله بذاته في كل مكان. وقد لبسوا بذلك على بعض من ليس له بصيرة ولا علم بالمأثور عن السلف في هذه المسألة، فظنوا أن هناك تعارضا بين النصوص؛ أو أن النصوص تشهد بصحة قول أهل الكلام وزعمهم الفاسد. فإزالة لتلك الشبه، ودفعا لها، وإحقاقا للحق الذي هو أحق أن يتبع، أدلي بدلوي وأقدم هذه الخدمة للحق وطالبيه، والتي تتمثل في جمع شتات الآثار والمباحث والقضايا المتعلقة بهذه المسألة، ليسهل على طلاب العلم الإطلاع عليها بأيسر طريق وأقل مؤنة. وقد سرت في هذا البحث وفق الخطة التالية. المقدمة. المطلب الأول: آيات المعية. المطلب الثاني: أقوال السلف في تفسير آيات المعية العامة. المطلب الثالث: أقوال السلف التي تجمع بين صفتي العلو والمعية. المطلب الرابع: أقوال الناس في صفة المعية. وختمت البحث بخاتمة. ذكرت فيها نتائج البحث. وقد ركزت في ثنايا بحثي هذا على تتبع الآثار الواردة عن سلف هذه الأمة في هذه المسألة واستخراجها من كتب المأثور، وترتيبها الترتيب الزمني حسب وفاياتهم، ومع ما في هذا العمل من الجهد والتعب الذي يستدعيه التنقيب في ثنايا كتب المأثور عن هذه الأقوال إلا أن الفائدة الحاصلة من وراء ذلك أعظم وأكبر، وذلك من وجهين: الأول: بيان الحق في هذه المسألة من خلال ذكر أقوال الأئمة في مسألة المعية، بحيث يقف القارئ الكريم على أقوال الأئمة من علماء هذه الأمة في صفة المعية وتفسيرهم للآيات والنصوص الواردة فيها وبيان فهمهم لها. ففي هذا الصنيع تجلية للحق وإعانة لطالبيه على فهمه والتمسك به.
محمد بن خليفة التميمي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وكتابه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ الآثار المروية في صفة المعية ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى ❝ ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ مقالة التعطيل والجعد بن درهم ❝ ❞ مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ طالب العلم بين أمانة التحمل ومسؤولية الأداء ❝ ❞ مقدمات في علم مقالات الفرق ❝ الناشرين : ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ مكتبة الرشد ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ دار أضواء السلف ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝ ❱
من توحيد الأسماء والصفات - مكتبة .

وصف الكتاب : المقدمة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وأمينه على وحيه، وحجته على عباده، وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

وبعد:

فإن الإيمان بأسماء الله وصفاته شطر باب الإيمان بالله عز وجل، ذلك أن الإيمان بالله إنما يتحقق بأمرين هما:

أولا: توحيد الله في أسمائه وصفاته وأفعاله وهذا ما يسمى بالتوحيد العلمي الخبري.

ثانيا: توحيد الله في عبادته وحده لا شريك له، وهذا ما يسمى بالتوحيد الإرادي الطلبي.

وكلا التوحيدين لابد لتحقيقهما من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم؛ حتى تسلم للمسلم عقيدته التي هي مصدر فلاحه وسبب سعادته في الدنيا والآخرة.

هذا وإن العلم بأسماء الله وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأشرفها وأعظمها، بل هو أصلها كلها فعلى أساس العلم الصحيح بالله وبأسمائه وصفاته يقوم الإيمان الصحيح وتنبني مطالب الرسالة جميعها، فهذا التوحيد أساس الهداية والإيمان وأصل الدين الذي يقوم عليه، ولذلك فإنه لا يتصور إيمان صحيح ممن لا يعرف ربه، فهذه المعرفة لازمة لانعقاد أصل الإيمان، وهي مهمة جدا للمؤمن لشدة حاجته إليها لسلامة قلبه وصلاح معتقده واستقامة عمله؛ وهي التي توجب للعبد التمييز بين الإيمان والكفر، والتوحيد والشرك، والإقرار والتعطيل، وتنزيه الرب عما لا يليق به، ووصفه بما هو أهله من الجلال والإكرام؛ وذلك يتم كما هو معلوم بتدبر كلام الله تعالى وما تعرف به سبحانه إلى عباده على ألسنة رسله من أسمائه وصفاته وأفعاله، وما نزه نفسه عنه مما لا ينبغي له ولا يليق به سبحانه.

ولما كانت صفة المعية إحدى الصفات الثابتة لله تعالى كما دلت على ذلك الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية؛ فقد أحببت أن أجمع النصوص المروية في ذلك لتقرير هذه الصفة ولتوضيح المسائل المتعلقة بها من جهة، والرد على شبهات المخالفين التي أثيرت حولها من جهة أخرى.

ومما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما أسمعه من بعض الشبه التي تثار بين الحين والآخر حول آيات المعية من قبل أتباع أهل الكلام الذين لا يعتمدون في هذا الباب أصلا على النصوص الشرعية، ولكنهم حاولوا التمسك بآيات المعية في إنكارهم وردهم لصفة العلو زعما منهم أن آيات المعية تدل على أن الله بذاته في كل مكان.

وقد لبسوا بذلك على بعض من ليس له بصيرة ولا علم بالمأثور عن السلف في هذه المسألة، فظنوا أن هناك تعارضا بين النصوص؛ أو أن النصوص تشهد بصحة قول أهل الكلام وزعمهم الفاسد.

فإزالة لتلك الشبه، ودفعا لها، وإحقاقا للحق الذي هو أحق أن يتبع، أدلي بدلوي وأقدم هذه الخدمة للحق وطالبيه، والتي تتمثل في جمع شتات الآثار والمباحث والقضايا المتعلقة بهذه المسألة، ليسهل على طلاب العلم الإطلاع عليها بأيسر طريق وأقل مؤنة.

وقد سرت في هذا البحث وفق الخطة التالية.

المقدمة.

المطلب الأول: آيات المعية.

المطلب الثاني: أقوال السلف في تفسير آيات المعية العامة.

المطلب الثالث: أقوال السلف التي تجمع بين صفتي العلو والمعية.

المطلب الرابع: أقوال الناس في صفة المعية.

وختمت البحث بخاتمة. ذكرت فيها نتائج البحث.

وقد ركزت في ثنايا بحثي هذا على تتبع الآثار الواردة عن سلف هذه الأمة في هذه المسألة واستخراجها من كتب المأثور، وترتيبها الترتيب الزمني حسب وفاياتهم، ومع ما في هذا العمل من الجهد والتعب الذي يستدعيه التنقيب في ثنايا كتب المأثور عن هذه الأقوال إلا أن الفائدة الحاصلة من وراء ذلك أعظم وأكبر، وذلك من وجهين:

الأول: بيان الحق في هذه المسألة من خلال ذكر أقوال الأئمة في مسألة المعية، بحيث يقف القارئ الكريم على أقوال الأئمة من علماء هذه الأمة في صفة المعية وتفسيرهم للآيات والنصوص الواردة فيها وبيان فهمهم لها.

ففي هذا الصنيع تجلية للحق وإعانة لطالبيه على فهمه والتمسك به.






للكاتب/المؤلف : محمد بن خليفة التميمي .
دار النشر : دار أضواء السلف .
سنة النشر : 2002م / 1423هـ .
عدد مرات التحميل : 8537 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأربعاء , 13 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 2.2 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

المقدمة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وأمينه على وحيه، وحجته على عباده، وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

وبعد:

فإن الإيمان بأسماء الله وصفاته شطر باب الإيمان بالله عز وجل، ذلك أن الإيمان بالله إنما يتحقق بأمرين هما:

أولا: توحيد الله في أسمائه وصفاته وأفعاله وهذا ما يسمى بالتوحيد العلمي الخبري.

ثانيا: توحيد الله في عبادته وحده لا شريك له، وهذا ما يسمى بالتوحيد الإرادي الطلبي.

وكلا التوحيدين لابد لتحقيقهما من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم؛ حتى تسلم للمسلم عقيدته التي هي مصدر فلاحه وسبب سعادته في الدنيا والآخرة.

هذا وإن العلم بأسماء الله وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأشرفها وأعظمها، بل هو أصلها كلها فعلى أساس العلم الصحيح بالله وبأسمائه وصفاته يقوم الإيمان الصحيح وتنبني مطالب الرسالة جميعها، فهذا التوحيد أساس الهداية والإيمان وأصل الدين الذي يقوم عليه، ولذلك فإنه لا يتصور إيمان صحيح ممن لا يعرف ربه، فهذه المعرفة لازمة لانعقاد أصل الإيمان، وهي مهمة جدا للمؤمن لشدة حاجته إليها لسلامة قلبه وصلاح معتقده واستقامة عمله؛ وهي التي توجب للعبد التمييز بين الإيمان والكفر، والتوحيد والشرك، والإقرار والتعطيل، وتنزيه الرب عما لا يليق به، ووصفه بما هو أهله من الجلال والإكرام؛ وذلك يتم كما هو معلوم بتدبر كلام الله تعالى وما تعرف به سبحانه إلى عباده على ألسنة رسله من أسمائه وصفاته وأفعاله، وما نزه نفسه عنه مما لا ينبغي له ولا يليق به سبحانه.

ولما كانت صفة المعية إحدى الصفات الثابتة لله تعالى كما دلت على ذلك الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية؛ فقد أحببت أن أجمع النصوص المروية في ذلك لتقرير هذه الصفة ولتوضيح المسائل المتعلقة بها من جهة، والرد على شبهات المخالفين التي أثيرت حولها من جهة أخرى.

ومما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما أسمعه من بعض الشبه التي تثار بين الحين والآخر حول آيات المعية من قبل أتباع أهل الكلام الذين لا يعتمدون في هذا الباب أصلا على النصوص الشرعية، ولكنهم حاولوا التمسك بآيات المعية في إنكارهم وردهم لصفة العلو زعما منهم أن آيات المعية تدل على أن الله بذاته في كل مكان.

وقد لبسوا بذلك على بعض من ليس له بصيرة ولا علم بالمأثور عن السلف في هذه المسألة، فظنوا أن هناك تعارضا بين النصوص؛ أو أن النصوص تشهد بصحة قول أهل الكلام وزعمهم الفاسد.

فإزالة لتلك الشبه، ودفعا لها، وإحقاقا للحق الذي هو أحق أن يتبع، أدلي بدلوي وأقدم هذه الخدمة للحق وطالبيه، والتي تتمثل في جمع شتات الآثار والمباحث والقضايا المتعلقة بهذه المسألة، ليسهل على طلاب العلم الإطلاع عليها بأيسر طريق وأقل مؤنة.

وقد سرت في هذا البحث وفق الخطة التالية.

المقدمة.

المطلب الأول: آيات المعية.

المطلب الثاني: أقوال السلف في تفسير آيات المعية العامة.

المطلب الثالث: أقوال السلف التي تجمع بين صفتي العلو والمعية.

المطلب الرابع: أقوال الناس في صفة المعية.

وختمت البحث بخاتمة. ذكرت فيها نتائج البحث.

وقد ركزت في ثنايا بحثي هذا على تتبع الآثار الواردة عن سلف هذه الأمة في هذه المسألة واستخراجها من كتب المأثور، وترتيبها الترتيب الزمني حسب وفاياتهم، ومع ما في هذا العمل من الجهد والتعب الذي يستدعيه التنقيب في ثنايا كتب المأثور عن هذه الأقوال إلا أن الفائدة الحاصلة من وراء ذلك أعظم وأكبر، وذلك من وجهين:

الأول: بيان الحق في هذه المسألة من خلال ذكر أقوال الأئمة في مسألة المعية، بحيث يقف القارئ الكريم على أقوال الأئمة من علماء هذه الأمة في صفة المعية وتفسيرهم للآيات والنصوص الواردة فيها وبيان فهمهم لها.

ففي هذا الصنيع تجلية للحق وإعانة لطالبيه على فهمه والتمسك به.



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الآثار المروية في صفة المعية
محمد بن خليفة التميمي
محمد بن خليفة التميمي
Mohammed bin Khalifa Al Tamimi
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وكتابه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ الآثار المروية في صفة المعية ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى ❝ ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ مقالة التعطيل والجعد بن درهم ❝ ❞ مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ طالب العلم بين أمانة التحمل ومسؤولية الأداء ❝ ❞ مقدمات في علم مقالات الفرق ❝ الناشرين : ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ مكتبة الرشد ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ دار أضواء السلف ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝ ❱.



كتب اخرى في توحيد الأسماء والصفات

الفتوحات الإلهية شرح الأسماء الحسنى للذات العلية / ج2 PDF

قراءة و تحميل كتاب الفتوحات الإلهية شرح الأسماء الحسنى للذات العلية / ج2 PDF مجانا

مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى PDF

قراءة و تحميل كتاب مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى PDF مجانا

من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا PDF

قراءة و تحميل كتاب من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا PDF مجانا

الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى PDF

قراءة و تحميل كتاب الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى PDF مجانا

شرح قواعد الأسماء والصفات PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح قواعد الأسماء والصفات PDF مجانا

المرتبع الأسنى في رياض الأسماء الحسنى من كتب اين القيم رحمه الله تعالى PDF

قراءة و تحميل كتاب المرتبع الأسنى في رياض الأسماء الحسنى من كتب اين القيم رحمه الله تعالى PDF مجانا

شرح أسماء الله الحسنى للقشيري PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح أسماء الله الحسنى للقشيري PDF مجانا

توحيد الأسماء والصفات وأثره في وجدان العبد وسلوكه الإيماني PDF

قراءة و تحميل كتاب توحيد الأسماء والصفات وأثره في وجدان العبد وسلوكه الإيماني PDF مجانا

عرض كل ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..