كل ما يعرفه أنه أحس شئ من الراحه ،رحل وقد بدأ يتسلل إلي عقله فكرة أنه ليس الوحيد الذي عاني ، ليس الفريد من نوعه ،فكما خُلق البشرَ أشكالًا وألوانًا ، خُلق معهم الألم والعذاب ألوانا ؛ كُل علي قدر تجربته ... أصبح يعلم أيضاً أن الله برحمته كما أوجد الألم أوجد بجانبه الأمل ، فبرغم كل ما نمر به في حياتنا هناك دائماً أمل ? . "
رواية تحكي عن القلوب والفرص الثانية وعما يفعل فينا الحب